سفينة بنيت فى انجلترا عام 1911 كانت تعمل بالفحم واستخدمت من قبل الكومنولث خلال الحرب العالمية الثانية لنقل الامدادات إلى القوات الأمريكية فى المحيط الهادىء
بيعت فى عام 1950 وعملت بين مدينتى سيدنى ونيو كاستل وقبل قيام فعاليات الألعاب الأولمبية عام 2000 تم إرسالها إلى خليج هومبوش كقطعة خردة انتهت صلاحية عملها, ويعتبر خليج هومبوش مقبرة السفن الهالكة
هذه كانت قصة سفينة SS Ayrfield التي تعتبر فريدة فى نوعها عن باقى السفن حيث أصبحت غابة عائمة فى وسط خليج هومبوش فى مدينة سيدنى في استراليا بالقرب من القرية الأولمبية نمت عليها نباتات المانجريف الخصبة التى حولت السفينة الصدئة من حطام إلى منظر طبيعى رائع يجذب السياح المصورين إليها لالتقاط أجمل الصور الطبيعية.
ولك أن تشاهد روعة هذه الغابة من خلال هذه الصور :