جزيرة بالي الإندونيسية هي المكان المثالي لعشاق البحر والاسترخاء والغوص ، ولحسن الحظ، توفر الجزيرة فرص اكتشاف واستجمام تناسب كافة الميزانيات والأذواق. وإذا كنت من عشاق المغامرة، يتميز شاطئ “بالانغان” باللأمواج العاتية التي قد يصعب ركوبها لغير المحترفين. أما لعشاق المغامرة، فيمكن التنقل في رحلة بحث عن الشواطئ المختبئة المنتشرة في أنحاء المدينة.
وتتعرفون فيما يلي إلى بعض أبرز الشواطئ في جزيرة بالي الإندونيسية، التي تروها من خلال الضغط على الصور في المعرض أعلاه:
شاطئ “أميد”: يتميز هذا الشاطئ شرقي بالي برماله السوداء ومواقع الغوص الرائعة فيه، إذ يمكن للغواصين الاستمتاع بمشاهدة المرجان وحطام السفن الغارقة لدى الغوص بالقرب شاطئ “أميد”.
شاطئ “بالانغان”: يُعرف هذا الشاطئ بأمواجه العالية التي تجذب كثيراً من محترفي ركوب الأمواج.
شاطئ “باليان”: يتميز هذا الشاطئ بالمناظر الجملية والرمال السوداء التي يمكن الاستمتاع والتأمل أثناء مشاهدتها.
شاطئ “بيال توغال”: يمكن الوصول إلى هذا الشاطئ من خلال سلك طريق صخرية وعرة، لكن ينتظرك في نهاية المطاف شاطئ من الرمل الأبيض تحيطه أشجار جوز الهند والمياه التركوازية.
شاطئ “بينغن”: يتميز هذا الشاطئ بالأجراف الصخرية المطلة على الشاطئ. ويمكن للزوار الإقامة في مخيمات الغوص أو المنتجعات أو الفيلات الخاصة.
شاطئ “غرين بويل”: إذا كنت ترغب بتجربة السباحة في شاطئ خاص لم تصله اليد البشرية، ستحب هذا الشاطئ المعزول والطريق التي ستسلكها للوصول إليه.
شاطئ “كارما”: يتبع هذا الشاطئ لمنتجع فاخر، ويمكن الصول إليه من خلال ركوب قطار جبلي مقابل مبلغ بسيط.
شاطئ “جيمباران”: يقع هذا الشاطئ جنوب غربي بالي، وهو موقع لبعض المنتجعات الفاخرة مثل الـ “فور سيزونز” و”إنتركونتينتال”. كما تنتشر المطاعم الشعبية بطاولاتها الموضوعة على الرمل.
شاطئ “سونار”: رغم أن المنتجعات تحيط ساحل هذا الشاطئ، إلا أن كثيراً من القرى التي تمتهن صيد السمك لا تزال تحافظ على تقاليدها بالرغم من انتشار النشاطات السياحية التجارية.
مواضيع ذات صلة :